أيام قليلة عن خروج قناة كاب 24 تيفي بمقال حول شهادات بعض ساكنة إسكان الشعبي القنيطرة و ما تعيشه من تهميش ممنهج من طرف بعض المسؤولين ، عاينت عدسات الجريدة اليوم تحركات غير مسبوقة و على كل المستويات. تحركات امنية بكل الألوان و ترصدات للباعة المتجولين عبر مختلف الأزقة و هم الكل ليس المنع و لكن التنظيم و فض تلك التجمعات التي أصبحت وكرا لتفشي الكوفيد 19. بالمقابل تنفست – دائما ساكنة الحي السالف ذكره – الصعداء بزيارة رجال قسم الوقاية و الصحة مصلحة محاربة العدوى ، و مصلحة حفض الصحة – تحت رئاسة الدكتور فاضل و تقنييه ( آدم شخمان صلاح الدين كرنون ) و باقي طاقم الخلية – التي سهرت على تعقيم كل جنبات الحي مع باقي المحلات التجارية و الاماكن الأكثر حركة و رواج محاولة من الكل تقليص نسبة الإصابات بفايرس sars covid" 19″. هته الإلتفاتة لقيت إستحسانا من طرف الساكنة و ظخت بهم دماءا جديدة لمسايرة الجائحة و الإلتفاف حول بعظهم البعض للخروج بأقل خسائر ممكنة. مرة أخرى القنيطرة مؤسسات و ساكنة تستجيب لنداء عاهل الملك و تعلنها حربا دون هوادة على الكوفيد 19.