قالت مصادر إعلامية نقلا عن قائد شرطة مقاطعة لوس أنجلوس أن لقطة فيديو لجهاز مراقبة منزلي أوضحت نجم موسيقى البوب الكندي جاستن بيبر وهو يحتفل ويضحك مع أصدقائه بعد زعم رشق منزل أحد جيرانه بالبيض في يناير، ولم يتهم بيبر (20 عاماً) بارتكاب جريمة في القضية لكن إذا ما أدين فسيؤدي هذا إلى تعقيد الإجراءات القانونية الأخرى الحالية لنجم البوب في ميامي وتورنتو. وحسب ذات المصادر فإن الشرطة فتشت مقر إقامة بيبر في كالاباساس بكاليفورنيا شمال لوس أنجلوس في الرابع عشر من يناير في قضية تخريب ونشرت الإفادة الشهر الماضي للحصول على أمر تفتيش في حساب مشاركة الصور الخاص بالمغني على موقع انستغرام. وقالت الإفادة التي نشرت امس الأول إن بيبر لوحظ وهو "يمرح" مع مجموعة من أصدقائه الذكور وأضافت الإفادة أن "بيبر وأصدقاءه الذكور الآخرين بدى أنهم يضحكون ويحتفلون".
ويزعم الجار أن بيبر قذف بيضاً نيئاً على منزله. وإذا ما انتهى المحققون إلى أن بيبر قد يكون قد تسبب في أضرار تتجاوز تكلفتها 20 ألف دولار أميركي للمنزل فقد يتهم بارتكاب جناية، ولم يرد هاورد ويتزمان محامي بيبر على طلب التعليق.