نجاة ، شابة في ريعان العمر تنحدر من إحدى قرى تنغير ، لا ذنب لها سوى أنها ساقتها الأقدار ليتخطفها ثلاثة وحوش قاموا باغتصابها بالتناوب وصوروها مع أحدهم تارة وبمفردها تارة أخرى لابتزازها فيما بعد ، وهو ما جعلها تفكر في الانتحار ، إذ ألقت نفسها من بيت أسرتها ولولا أل\اف الله لكانت في عداد الموتى نجاة الآن محطمة نفسيا رغم القبض على الجناة نجاة نجت من الموت لكنها ما نجت من الاغتصاب فمن المسؤول ؟ نجاة التي خرجت لتقضي غرضا من أغراض البيت أم المجتمع
أم الدولة التي هيجت الشباب ببرامجها المهيجة مع نقصان الوازع الديني أسئلة تطرح مع كل حادثة اغتصاب فمن المسؤول ؟؟؟؟؟؟؟ رابط الفيديو : http://bouzypress.com/videos/1049.html