فوجئ عمال المسبح البلدي سيدي يوسف بن علي التابع لمدينة مراكش، صباح اليوم بجثة طفل في الثانية عشر من عمره، طافية على سطح المسبح. الطفل، قضى ليلته غارقا في المسبح، ولم يكتشف أحد العمال جثته إلا صباح اليوم، عندما كان بصدد تنظيف المسبح وإعداده للزوار. وبعد التحاق الشرطة العلمية وعناصر الأمن بعين المكان، تم نقل جثة الطفل لمستودع الاموات، في انتظار نتائج التحقيق الذي سيكشف أسباب الوفاة وملابسات الحادث.