بني ملال، تعيش وضعا مزريا وكارثيا من حيث الترقيعات والفوضوية ،في تبليط الأزقة والشوارع الثانوية ، بالمدينة ، وهذهالعملية،استفادت منها أزقة دون غيرها وهناك ايضا عشوائية توزيع الدكاكين على الباعة المتجولين،وإرتجالية في الإستحواد على ملكية الغير، كما يشاع بالشارع الملالي بسوق الجوطية،مشاكل بالجملة في التسيرللشأن المحلي ،بمنطلق تسويق الوهم للمواطنين بمطاهرالطرافة والليونة وبكلمة /واخ واخ كلشي مزيان،اطلع عندي المكتب ،مايكون إلاخاطرك/ وأيضا التوقيعات الخارجة عن العمل/أعمال هستيرية مدفوعة الثمن لجنود الخفاء ومابلك بالمدار السياحي لعين أسردون ، المدار الذي يستهوي زوار المدينة بطبيعته وجباله ومياهه العدبة، هذا المكان الحيوي الإستراتيجي بجهة تادلة أزيلال، لاتعار له الأهية الكبرى وأخص بالذكر،إنعدام الإنارة الكافية ، مما يجعل من الزوار الخوف من السرقة والإبتزاز من المتشردين ، استنادا للأراء الساكنة وخاصة أيام الحر. المصلحة العامة فوق كل اعتبار،/ الذكي من الناس، هو الذي يعمل للدنيا ويدخر لبنك الأخيرة/ صوت الاطلس