تتعرض العيون المائية بجماعة تيموليلت للإهمال وعدم الاهتمام بها مما أدى إلى التبدير في الثروة المائية التي تعتبر من أهم الثروات التي تعتمد عليها أغلبية الساكنة إقتصاديا وتنمويا وبيئيا مع العلم أن هذه العيون تسقى منها ألوف أشجار الزيتون المنتوج المحلي الذي يحرك العجلة الاقتصادية محليا إلا أن الجهات المسؤولة من سلطة وجماعة وجمعيات المجتمع المدني لم تقم بما يجب القيام به مكتفينا بالاجتماعات واللقاءات والأيام الدراسية المتكررة كلها مرتبطة بالمجال التنموي والبيئي إلا أن الحصيلة جد هزيلة ومحدودة على جميع المستويات مما يتطلب محاسبة جميع الجهات بكل أطيافها حتى يتأكد الرأي العام أن جميع الجهات المسؤولة قامت بما يجب القيام به بعيدا عن أي تقصير في المسؤولية .