رغم الرسائل العديدة و التحديرات المتكررة لصاحب الموقع الالكتروني التجاري الفقيه بن صالح نت، مرة اخرى نتفاجئ بسرقة مقالا تحت عنوان: العثور على فتاة ميتة على ضفاف أم الربيع بالأراضي التابعة لدوار الشرفاء.مجهود شخصي لاحد اعضاء هيئة التحرير وتم نسبه الى الفيسبوك في تحد صارخ لقواعد المهنية، التي تعتمد على المصادر الحقيقية او المشاهدة وليس على العالم الافتراضي المجهول الهوية. ان من يقتات ويعيش على حساب متطوعين، جَعلوا و سخّروا كل جهودهم و أوقاتهم من أجل إسماع صوت الحقيقة فهو شخصا طفيليا يحاول نشر الثقافة السلبية و يتشبع بما لم يُعط، وبما ليس فيه. فعلى الأقل ومن باب إحترام قواعد الأخلاق المهنية والأمانة الإعلامية ذكر الموقع الأصلي صاحب الخبر. الواضح أن صاحب هذا الموقع أصيبت عيونه بعمى الألوان وأذانه بالصمم ، وتحول بطنه(موقعه) الى سمك قرش تنهش وتبلع كل شيء , والادعاء بانه له غيرة على هذه المنطقة هو إدعاء كاذب، فاللصوص كانوا وما زالوا هم أعدى أعداء المنطقة و الوطن مهما رفعوا من أعلام ولبسوا من شعارات وهمية ودهنوا أنفسهم بألوان الايدلوجيات الكاذبة. إدارة بوابة الفقيه بن صالح.