سعيا منها لتقريب المدرسة من أبناء المناطق النائية والمهمشة ، أخذت وزارة التربية الوطنية على عاتقها بناء الفرعيات ، لكن واقع الحال بجماعة تيلوكيت يعرف ظاهرة طفت على السطح بل وأصبحت عرفا عند بعض المدرسين (كاد المعلم أن يكون رسولا ؟؟؟) هي التغيب يوم السبت الذي يصادف السوق الأسبوعي ، مما جعل ساكنة دواري ايت ايدير وايت امغار ترفع صوتها منددة بهذه الممارسات اللامسؤولة ومطالبة بالتدخل العاجل لاسترداد حق أبناءها والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه الاستهتار بمصلحة جيل المستقبل .