بلغت حالة الطريق الرابطة بين مركز واويزغت وثانوية واويزغت التأهيلية على الطريق الرابطة بين واويزغت و تيلوكيت حدا لا يطاق من التردي, حيث أصبحت غير صالحة للمرور بسبب انتشار الحفر العميقة على طولها وعرضها بالاضافة الى تآكل جوانبها وتدفق المياه المستعملة على بعض مقاطعها وتراكم حمولات من الاثربة على جنباتها في غياب تام للمراقبة من طرف المصالح الجماعية أو السلطة المحلية .ان كل مستعملي هده الطريق من اصحاب الشاحنات والحافلات والسيارات العمومية و الخاصة و معهم كل تلميدات و تلاميد وأطر ثانوية واويزغت التأهيلية يعانون يوميا و يحسون بالحكرة من جراء ما وصلت اليه هده الطريق من تدهور وما طالها من اهمال , و تزداد معانات التلميدات والتلاميد وأطر المؤسسة خلال فصل الشتاء حيث تنضاف حالة الطريق الى ضعف الانارة العمومية أو انعدامها في بعض الحالات. فمتى سيتم الالتفات الى معاناة هده الشريحة من المواطنين؟