شباب 20 فبراير بقصبة تادلة يفضحون فساد المخزن بعد الحوار الدي استدعى له باشا مدينة قصبة تادلة شباب 20 فبراير الدي أعلنت فيه السلطات المحلية رفضها لإدراج مادة إعلامية في نضالات الحركة و في الشارع العام كان جواب شباب 20 فبراير لقصبة تادلة الاصرار على إدراج هده المادة و خوض معركة إعلامية ضد القنوات المغربية و هدا ما وقع بالفعل حيث نظمت حركة 20 فبراير تيار شباب قصبة تادلة وقفة إحتجاجية إعلامية لكشف الحقيقة الكاملة للشعب المغربي و دلك يوم الجمعة 26 غشت 2011 بعد صلاة التراويح هده الوقفة التي عرفت تدخل السلطات المحلية من جديد ثلاث مرات لمنع المادة الاعلامية هدا المنع عرف استنكارا كبيرا من طرف الجماهير الحاضرة التي أصرت على مشاهدة الشريط الا ان الباشا و الكوميسير و قائد المقاطعة الاولى في المدينة بجانج مجموعة من رجال الشرطة في زي مدني قامو بحجب الصورة على المشاهدين الذين رفعو شعارات قوية تطالب بإسقاط الفساد و محاكمة المفسدين محليا و وطنيا كما توعد شباب الحركة ادراج المادة من جديد يوم الاحد 28/09/2011 و يدينون أي تدخل أمني أو بلطجي لتفريق المتضاهرين... عاشت تادلة حرة أبية ---------------- حركة 20 فبراير تيار شباب قصبة تادلة : منع إفطار جماعي منع مادة إعلامية و مسلسل الاعتقالات وصل إلى 7 أشخاص خاضت حركة 20 فبراير تيار شباب قصبة تادلة معركة نضالية جديدة يوم الأحد 28/09/2011 قبل موعد الافطار ... هده المعركة التي كان برنامجها كالتالي : أداء صلاة المغرب إفطار جماعي أداء صلاة العشاء إدراج مادة إعلامية في الشارع العام إلا أن المخزن عبر عن تكاسله و تكلخه في التعامل مع شباب الحكة حيث أعلن منع جميع المحطات و احتل المكان الدي تجرى وقفات الحركة بسيارات القوات المساعدة مما أدى الى دخول شباب الحركة في حوار مع باشا المدينة و الكوميسير الدين تشبتو بموقفهم كون التعليمات تقول الصلاة ممنوعة و الافطار ممنوع. بعدها اتجه شباب الحركة إلى مقر الكونفدرالية الديمقراطية للشغل للإفطار . بعد صلاة التراويح عاد شباب الحركة إلى المكان نفسه من أجل إكمال المحطة النضالية بغدراج مادة اعلامية لكن تفاجئت الجماهير الحاضرة بتدخل السلطات المحلية من جديد بقطع تيار الكهرباء على الحركة و منع ادراج أي صورة على الشاشة الكبرى ... و اختتم فيلم الفضائح بتجرأ السلطة على إعتقال الاخ محمد بولخير الدي كان من بين الاسماء المبحوث عنهم على إثر الاعتصام المفتوح الدي خاضته الحركة قبل شهر و نصف و بالتالي يكون مسلسل المعتقيلين وصل إلى 7 أشخاص و مسلسل المبحوث عنهم 7 أشخاص في بلاد الحرية و الديمقراطية التي يكدب علينا بها المخزن