مند الثالثة صباحا من يوم السبت 23 أبريل 2011 تعيش أفورارعلى إيقاع إنقطاع التيار الكهربائي الذي حال دون اشتغال مجموعة من المحلات كالمقاهي و استدوهات التصوير و محلات الحلاقة و المخبزات... الشئ الذي نشر حالة من السخط بين الساكنة وعلمنا من مصادر من داخل المتكب الوطني للكهرباء بأنهم ينتظرون وصول محول كهربائي من مدينة الدارالبيضاء لتعويض المحول الذي تعرض للإتلاف في الوقت الذي وجب على المكتب الوطني للكهرباء إتحاد الاحتياطات اللازمة لمواجهة مثل هده المشاكل في انتظار ذلك يبقى السكان يعيشون على إيقاع الترقب وظلام دامس ويتساءل المتضررون عن مصير خسائر محتويات المحلات التجارية مع العلم أن مكتب الاستخلاص التابع للمكتب الوطني للكهرباء أثقل كاهل الزبناء ولا يتساهل في الأداء.