زيادة على مشكل المدرسة الذي استعصى على سكان دوار أتاركونت إيجاد حل نهائي له، تم حرمانهم من التزويد بالكهرباء رغم تزويد كل الدواوير المجاورة وحتى الدواوير البعيدة من مصدر الإنارة، مما أدى إلى طرح عدة تساؤلات في هذا الموضوع ... هل نحنمواطنون ولدوا للتهميش والاقصاء ؟ أم أننا لا نستطيع أداء ثمن فواتير الكهرباء؟ أكيد أن الأمر ليس كذلك ؛ وإنما الفئة التي كانت تسترزق من مواطني هذ الدوار عن طريق الانتخابات وما إن قطعت العلاقة بينها وبينهم حتى تصدت لكل مطالبنا العادلة و المشروعة ،.... هناك لبس وغموض في هذا الموضوع، رغم استفادة كل دواوير جماعة زاوية أحنصال من هذ المشروع إلا دوارنا المذكور، فمن نكون نحن إذن؟؟؟؟