بعد لحظات من انطلاق امتحانات الباكلوريا برسم دورة يونيو 2014م ,تمكن تلاميذ "الجيل الثالث" من قرصنة وتسريب مواضيع الامتحانات في مواد الفيزياء والكيمياء واللغة العربية والتعليم الاصيل ,ليتم بعدها توفير الاجوبة على صفحات فيسبوكية ,ما يدل ان التلاميذ ورغم التعزيزات "الامنية" الاحترازية واستعمال وسائل التكنولوجيا الحديثة التي اعتمدتها وزارة التربية الوطنية ,لم تفلح في التشويش على وسائل التواصل العالية التقنية التي تم استعمالها من طرف التلاميذ ليطرح السؤال عمن يساعد على ادخالها لتسريب المواضيع ومن يساعد في الاجابة عليها او المشاركة او تسهيل الغش ليضيع مع ذلك مبدأ تكافؤ الفرص . اسئلة تبقى معلقة كما يتعلق المجدون في انتظار نتائج تحصيلهم الى تقوم في الوزارة بمعاقبة المتورطين حماية لحقوق باقي المتعلمين