عرف موسم سيدي على بن إبراهيم فوضى وسوء تسير حيث غابت الفرجة و التحكم ولم يستطيع رجال الدرك الملكي فرض سلامة المرور وانتشر التحرش وحضرت الحملات الانتخابية السابقة لأوانها وحضر عامل الإقليم رغم ما تعرفه الجماعة من صراعات سياسية لا علم للمسؤول الأول عن الإقليم بفصولها ويبدوا أن أشياء ستتغير ببني عياط إذ سيفقد العديد من المستشارين مقاعدهم ويتم تعويضهم بآخرين في مالم يجد البعض المكان الآمن للترشح ويحاول بعض أصحاب المال و القرار التحرك ورسم خريطة الظفر برئاسة المجلس التي لن تخلو من مخاطر كالمعتاد