يتضح لنا جليا، مع توالي الأيام، بأننا لازلنا لم نصل بعد إلى مستوى الأفلام الكلاسيكية الشرقية التي عرضت في بداية القرن الماضي باللونين الأبيض والأسود، ولازلنا بعيدين جدا بعد السماء عن الأرض عن الأفلام الغربية التي كان يتحرك فيها الممثلون بسرعة وخفة (...)