كان لقاء أكثر من متميز، لابد من شكر اتحاد الصحافة الفرانكوفونية والمكتب الشريف للفوسفاط وإمارة موناكو طبعا عليه، أتاح لنا مرة أخرى مقارنة التجربة بالتجارب، والوقوف على مكامن الخلل وما أكثرها ومشاهدة الوجه في المرآة، وإن لم يرق لنا لكن على الأقل يعرف (...)