لا شك أن هذا العنوان الراسخ "للطيب صالح" مستعد في كل مرة للتأقلم مع كل الفضاءات و الأزمنة، أستحضره بعدما تحولت هذه الأيام لمرشد سياحي دون ترخيص وزاري لمزاولة المهنة، فبمجرد ما يعلم الأصدقاء هنا بانتمائي لحاضرة تطوان حتى تنهال علي كل الاستفسارات (...)