لا حديث لساكنة منطقة أمسا التي تبعد عن تطوان بحوالي 15 كلم إلا عن الإهمال الذريع واللامبالاة من طرف رئيس جماعتها والموكول إليه تسيير شؤون المنطقة.
فرغم تموقعها الجغرافي وقربها من البحر وماتزخر به من طبيعة ومساحة جغرافية هائلة فإن مسؤوليها أبوا إلا (...)