هل ما يزال في مقدور الرواية أن تقول شيئاً جديداً؟ أن تُنتج معنى؟ قد يبدو هذا السؤال متهافتاً بوجود ذلك الكم الهائل من الروايات التي تلفظها المطابع ودور النشر في كل آن وحين، لكنه شكّل هاجساً طغى على كتّاب الرواية في النصف الثاني من القرن العشرين في (...)