يُطالع الكاتب عادل أوتنيل قارئه بعنوان مشاكس، يحقق غايتي الإثارة، والإغراء، لما يختزنه من تقابل دلالي بين مكونيه الأساسين: اللصيلصون، وقَصْرُ المُتعة. فقد بَنَى المُكون الأول على صيغة التَّصغير، وجَمَعَهُ جَمع مُذكر سالم. ومن غاياتِ التَّصغير كما هو (...)