يجمع الكل على أن خاليلوزيتش مدرب عنيد جدا ولدرجة لا تتصور، فهو لا يقبل إطلاقا أن يتدخل أي شخص في عمله مهما كان منصبه، بل إنه لا يستمع لأي رأي آخر حتى إن تأكد بالملموس أن قراراته خاطئة ولا تصب في صالح المنتخب الوطني. ولعل أبرز دليل على "قسوحية الراس" (...)