عندما وقف " بوتفليقة - ذات يوم - أمام مواطن جزائري وهو يسلمه مفتاح مسكن ( ... ) ، وخاطبه متبجحا " حنا نعطيو° الديور° ماشي زلايف° لحريرة "، لم يكن يدر أن عملية إعادة أسكان متضرري الزلازل والفيضانات ودور الصفيح تتطلب جردا ودراسة ميدانية وعزيمة ... وأن (...)