لم أكن لأكتب هدا المقال لولا تلك الإحصائيات التي تصنف نسبة العبودية في الدول العربية، ومن بينها المغرب.
مما جعلني اتدكر أيام زمان، زمن كنت مستخدما أو عبدا راقيا في إحدى شركات الأدوية، التي تجني الملايير بفضل عرق العمال المؤقتين.
كانت العبودية محددة (...)
لم أكن لأكتب هدا المقال لولا تلك الإحصائيات التي تصنف نسبة العبودية في الدول العربية، ومن بينها المغرب.
مما جعلني اتدكر أيام زمان، زمن كنت مستخدما أو عبدا راقيا في إحدى شركات الأدوية، التي تجني الملايير بفضل عرق العمال المؤقتين.
كانت العبودية (...)