سؤال نطرحه على انفسنا ! على غيرنا !
والرد، في طياته دائما ألف جواب. حينها، تمتلكنا الحيرة، ونضطر لخلق الأعذار والأسباب، واختيار الرد الذي نراه مناسبا رغم كل الأحوال والملابسات، وبخنوع و إذعان لضمير مستتير تقديره لا أعلم ! والله أعلم ! فيذوب الجواب (...)