حينما وصلت "فبراير.كوم" إلى محطة زناتة، حيث وقعت فاجعة اصطدام قطارين، كانت روح السي سعدون، الذي تحول إلى جثة هامدة، لازالت تطوف بالمكان.
كل من التقيناهم، لازالوا يطرحون السؤال: ما الذي جرى؟ ولماذا استعصى على السي سعدون، أن يغير مجرى القطار، حتى لا (...)