ليست غايتي أن أدخل في سجال مع السيد "عصيد"، وليس عندي وقت، ارتفعت أقلام وسال مداد وتنوعت المواقف والأحكام، وتنوع القاموس بين هذا وذاك، ويبقى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسمى وأجل وأعظم من كل ناعق أو ناقص أو دعي، أيا كان وتحت أي مسمى كان، يبقى الثرى (...)