سرد أحد أبناء المنطقة ، بعض ماشاهده في بيوت مستأجرة لمسؤلين عن المؤسسة الدولية لأبحاث الحياة الفطرية بالزاك ، حيث المسمى " أبوعلي " كان محفوفا بعشرات الفتيات المغربيات ( الزكاويات ) اللائي يقضين معه الليالي الحمراء، وذلك في مشاهد "سوريالية" تتسم (...)