قد صار الإنسان العربي، في هذا العصر التقاني المخيف، إنساناً فاقداً للقدرة على المبادرة والابتكار، حتى أصبح تابعاً للغرب ومقلداً له في كل شيء،
على مستوى الطعام واللباس والسكن وأساليب التفكير،
بل ذهب العرب في التبعية إلى أبعد من ذلك، فهم لا يقدرون (...)
قد صار الإنسان العربي، في هذا العصر التقاني المخيف، إنساناً فاقداً للقدرة على المبادرة والابتكار، حتى أصبح تابعاً للغرب ومقلداً له في كل شيء،
على مستوى الطعام واللباس والسكن وأساليب التفكير،
بل ذهب العرب في التبعية إلى أبعد من ذلك، فهم لا يقدرون (...)