عدتُ إلى صِبايَ صباح هذا اليقين
مُثقلَ الرُّوحِ بالأفراحِ
ضاحكاً من غُربتي
سعيداً كما كنتُ منذُ عشرين عاما
في الحَلْقِ زغرودة
في العَينِ لُؤلُؤة بريقٍ
وفي القلب مساحة لِمَزيِدٍ منَ العُمرِ
أينَ كنت يا صغيرتي؟ يا نهر الكوثر!
أطفأتِ المصباحَ وتركتِ (...)