إذا كانت بدايات الحرب الثانية في المغرب تهدف إلى تحقيق تقدم شامل "في الريف" من قبل القوات الاسبانية وما يتبع ذلك من إخضاع القبائل المحيطة بمدينة مليلية، فإن المواقع العسكرية وجبهات القتال ظلت ثابتة إلى حدود منتصف عام 1922، نظرا لأن حكومتي "خوسيه (...)