وقفتنا المزيفة على وجه البحر
تؤلمه في عينيه،
والفرح المفرَغ في الكؤوس
يؤرخ خواتم الظل المشتهى
يطوف عاريا كحلمي ..
من وخز الثمالة
عاريا تماما من كل المجازات…
كما وقفتي وكما بعض الإياب.
جرَيُنا على الدّرج عندما كنا في العاشرة
لم يكن مزيفا
كان ممزوجا (...)