لو كانت قيمة لعبارة "لا تكون البركة إلا لما يخفى عن العين" لدى وزير الخارجية إيلي كوهن، لمنع الحرج عنه وعن وزيرة الخارجية الليبية وعن دولتيهما أيضاً. لقد استغل الوزير كوهن العلاقات والخيوط التي نسجت بعمل جم وأحرقها دفعة واحدة.
من تجربتي في المغرب، (...)