«من دون صناعة الفيلم لكانت حياتي بلا معنى» يقول سلفادور مالو، المخرج المكتئب الذي تتمركز حوله أحداث فيلم بيدرو ألمودوفار الجديد. فهو يتقدم في العمر ويزداد مرضاً، ويعيش وحدة تامة في شقة كبيرة مليئة بالذكريات بعد أن غادره أصدقاؤه، فيما يخشى أنه انتهى (...)