بالأمس القريب، لم تكن الصحافة المنافقة تبخل على رشيد نيني بشنيع الصفات وقبيح النعوت، وتذيقه من سمومه التي تفنن في طبخها بالسب والقذف واللعن والتنابز بالألقاب وتلفيق التهم وتبادل العبارات النابية التي يندى لها جبين القارئ ولا يخجل الصحفي من استعمالها (...)
بالأمس القريب، لم تكن الصحافة المنافقة تبخل على رشيد نيني بشنيع الصفات وقبيح النعوت، وتذيقه من سمومه التي تفنن في طبخها بالسب والقذف واللعن والتنابز بالألقاب وتلفيق التهم وتبادل العبارات النابية التي يندى لها جبين القارئ ولا يخجل الصحفي من استعمالها (...)
بالأمس القريب، لم تكن الصحافة المنافقة تبخل على رشيد نيني بشنيع الصفات وقبيح النعوت، وتذيقه من سمومه التي تفنن في طبخها بالسب والقذف واللعن والتنابز بالألقاب وتلفيق التهم وتبادل العبارات النابية التي يندى لها جبين القارئ ولا يخجل الصحفي من استعمالها (...)