لم تهدأ بعد بلدة سيدي إفني حاضرة أيت باعمران وما تزال تفور بانتظام، رغم إحداث العمالة وشروع الدولة في تحقيق بعض المطالب، فالباعمرانيون ما يزالون يحتجون ويعتصمون ضدا على أسموه الحيف والحكرة والتهميش الذي يطالهم... يحاكمون ويعتقلون ويسجنون، ليتفجر (...)