يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)
يا دهرُ لو خيَّرتَني ببقائي = لطرحتُ عيشًا طال فيه عنائي
أو كان صبحُ العمرِ مثلَ مسائهِ = لوهبتُ عمراً ضاع فيه رجائي
والعمرُ عينٌ لا تروق لشاربٍ = أبدًا ولا تخلو من الأقذاء
إن الحياةَ وإن غلتْ لرخيصةٌ = إذ بالهموم بقاؤها كفناء
طُبعت على طبعٍ فكل (...)