المُؤثِرونَ قِلّة وكذلك أهلُ الفضل، وقد كان شيخي وصديقي الأزهَريّ عبد الرحمن النحوي أحدَ هؤلاء وابنُ أحدِهم؛ لذلك كان سهلاً عليه إيثاري بصُحبةٍ شيخ أحببتُه في الله ورجوتُ لقاءَه منذُ أمَدٍ
صلّينا المغربَ جماعةً ثم خرجنا وخرج الشيخ من غرفته فالتقينا (...)