عند الاستماع إلى أحدهم وهو يلقي قصيدته أو قصته القصيرة، يبدو كأنه يفعل ذلك مرغما، كأنه يريد أن يتخلص من عبء ثقيل ويذهب إلى حاله بعد أن يكون قد حصل على التعويض المادي، إن كان هناك تعويض. بالمناسبة أغلب المشاركين في الأمسيات القصصية والشعرية التي (...)