كان اكتشافي لأبيقور بمثابة صعقة حب فلسفية . عمري كان حينها 19 سنة .و تقرر في ذلك الموسم الدراسي إدماج الأبيقورية في مباراة الالتحاق بالمدرسة العليا للمعلمين بباريس (و كان لهذا البرنامج تأثير شديد علي سيما بعد ما أدرج فيه اسبينوزا بالرغم من أنني لم (...)