في ملف مخصص للطائفية العربية تنشره مجلة «الآداب» البيروتية يطالع القارئ مجموعة من رسوم الكاريكاتير الطريفة، يعلن المتكلم فيها بصيغ متنوعة: أنا لست طائفياً، لكن هم كذا أو كذا! نفهم بوضوح أن «هم» من طائفة أو طوائف غير طائفة المتكلم، وأن «كذا وكذا» هي (...)