جاء في موروث ثقافتنا وأعرافنا وتقاليدنا، أن الإنسان الحقيقي، لا يموت أبدا في هذه الحياة. ذلك أنه، إذا كان الموت، قد ينسينا في ماضي وذكريات، رموز وأقطاب، طبعوا تاريخ حياتهم بتجارب وأعمال خالدة؛ فإن إعادة إحياء، سيرهم الذاتية من جديد، ليس سوى إنعاش (...)