توجه سومبات بونغامانونغ، عندما أقفلت السلطات التايلاندية موقعه الإلكتروني، إلى «فيسبوك» لمشاركة آرائه السياسية مع بقية مناصري حركة «القمصان الحمر» المعارضة. وبعد مضي عام واحد، بات سومبات يمتلك صفحتين وآلاف الداعمين على هذه الشبكة الاجتماعية التي (...)