أن تصل الأمور حد ممارسة الجنس مع من حرمه الله تعالى في كتابه العزيز، فذلك قمة العبث، و أن تصل الأمور إلى استغلال القرابة من أجل العبث بأجساد الأبرياء،فذلك أيضا قمة الرذاءة والعبث والدناءة.
كل هذه الأوصاف الدنيئة تنطبق جملة وتفصيلا على ذئب بشري أدت (...)