في ظل الأوضاع التي يتخبط فيها مشروع إدراج الأمازيغي في العديد من قطاعات الحياة العامة (التعليم، الإعلام...) والمتسم بغياب الإرادة الفعلية للجهات المعنية وخاصة بعد تخرج أول فوج من مسالك الدراسات الأمازيغية بكل من جامعتي ابن زهر بأكادير ومحمد الأول (...)