على هامش الدورة الأخيرة من المعرض الدولي للكتاب بالدار البيضاء، وبالنظر إلى الضعف، والوهن الذي أصبح يعبث بهكذا حدث، دورة بعد أخرى، إذ نلاحظ، في أروقة هذه السنة، ضعفا باديا للعيان، خصوصا في الرواق الخاص بالناشئة الجديدة، فضلا عن هيمنة الكتب الدينية (...)