لو قلنا إن الكاتب الاقليمي لحزب العدالة والتنمية يلعب اليوم بالنار، لصنفنا ضمن دائرة الخونة والعملاء والكفار والمغضوب عليهم من قبل الحزب الواحد، الأحد، القهار، الذي لا يريد من الناس إلا أن يسبحوا بحمده، إن هم أرادوا أن لا يدخلوا في خانة المغضوب (...)
لو قلنا ان الكاتب الاقليمي لحزب العدالة والتنمية يلعب اليوم بالنار، لصنفنا ضمن دائرة الخونة والعملاء والكفار والمغضوب عليهم من قبل الحزب الواحد،الأحد،القهار،الذي لا يريد من الناس إلا أن يسبحوا بحمده،إن هم أرادوا أن لا يدخلوا في خانة المغضوب (...)