يدخل الحسين إلى منزل عائلته، في دوار بالجماعة القروية الأمازيغية الجبلية أغبار، التي تعتبر آخر نقطة بإقليم الحوز على الحدود مع إقليم تارودانت، بعدما قضى يوما شاقا في حقله الصغير، فيجد أهله محيطين بزوجته الحبلى، وهي تكابد أوجاعا؛ يهرع إلى الجمع، (...)