تختلف القراءات المفسرة لطقوس بوجلود، بين القراءة الانتروبولوجية[1] والدينية والثقافية والاجتماعية والسياسية[2] لطقس مملوء بالايحاءات وبالتكثيف الرمزي وبمدلولات سوسيولوجية [3] وسيكولوجية وإثنوغرافية ضاربة في أعماق التاريخ.
فبجلود يمكن اعتباره طقسا من (...)