أنتقلت إلى جوار ربها السيدة لطيفة الرميد أخت كل من مصطفى الرميد وزير العدل والحريات والنائبة البرلمانية رقية الرميد ، عن سن يناهز 33 سنة بعد صراع مع المرض بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء، وووري جثمان الفقيدة الثرى أمس الإثنين بمسقط رأسها بسيدي بنور. وعلى إثر هذا المصاب الأليم تتقدم حركة التوحيد والإصلاح وطاقم تحرير جريدة «التجديد» والكتابة المحلية لحزب العدالة والتنمية بالقنيطرة إلى الأخ مصطفى الرميد وإلى الأخت رقية وإلى زوج الفقيدة وباقي أفراد أسرتها بالتعازي الصادقة والمواساة القلبية، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون