* المساء نشرت خبرا مفاده أن الأمير مولاي هشام فاجأ المنظمين بحضوره حفل تأبين الصحافية لطيفة بوسعدن السبت الماضي بمقر نادي هيئة المحامين بالدار البيضاء، حيث ألقى كلمة مؤثرة في حق الراحلة، وقال “لقد كانت شريفة نبيلة، ولم أتصور ولو لحظة أنها ستفارقنا، وكنت أعتقد أنها ستنتصر على الداء، إلا أن الأقدار والمكاتب شاءت العكس”. *الأحداث المغربية أوضحت أن الاحتفال بعاشوراء خلق فوضى بالشوارع بسبب إضرام النار في الإطارات المطاطية، إلى جانب استعمال مفرقعات مدوية بين أقدام المارين وصواريخ عابرة لسطوح المنازل ونوافذها. وذكرت أن عاشوراء تحولت إلى حرب معلنة ضحاياها مواطنون أبرياء، ونساء، وأطفال، وفتيان، أصيبوا بحروق وجروح في أعينهم بسبب الانفجارات المتوالية. * أخبار اليوم أوردت خبرا تحدثت فيه المنصب الذي أصبح يشغله فؤاد عالي الهمة "المستشار الملكي المكلف بملف العدل في البلاط الملكي"، وذلك بعد المرض الذي ألم بالمستشار الملكي محمد المعتصم، وابتعاده عن الواجهة. الهمة، الآن، أصبح المخاطب رقم واحد للحكومة الملتحية التي يقودها عبد الإله بنكيران. وتضيف نفس اليومية أن عبد الإله بنكيران مرة يصرح بأن علاقته بالهمة ليست على ما يرام، ويطبعها التنافس، ومرة يقول إن الهمة رجل لطيف وأنه يتعاون معه في أداء مهامه، وإن ما كان بينهما من صراعات اختفى بمجرد عودة الهمة إلى القصر. موضحة أن الفاتورة الغذائية تواصل إثقال كاهل حكومة عبد الإله بنكيران، إذ ارتفعت، منذ بداية السنة الجارية، بنسبة 8.9 في المائة لتستقر قيمتها في حدود 33.6 مليار درهم، مقارنة ب 30.8 مليار درهم سنة قبل ذلك. كما نشرت أنه، في أول تصريح له بخصوص الضجة التي أثارها كشف التعويضات السخية التي يستفيد منها كل من صلاح الدين مزوار وزير المالية السابق، ونور الدين بنسودة الخازن العام للمملكة، أكد فتح الله ولعلو، القيادي بحزب الاتحاد الاشتراكي، أن ذلك ليس “أخلاقيا”، موضحا أنه كان يرفض تلقي أي تعويضات غير أجره طيلة ال 10 سنوات التي حمل فيها حقيبة المالية في حكومتي عبد الرحمان اليوسفي وإدريس جطو. *الخبر قالت إن سعد الدين العثماني، وزير الشؤون الخارجية والتعاون، قد التقى سريا بمنزله إبراهيم الفاسي الفهري، رئيس معهد “أماديوس” وخبراء في العلاقات الدولية. وأضافت يومية الخبر أن موضوع الإجتماع كان حول أسرار علاقات المغرب الخارجية وسبل تطويرها، وتدبير ملف النزاعات المغربية الجزائرية ، واتهام الأخيرة للمغرب بتشجيع الإرهاب في شمال مالي. وحسب مصادر “الخبر”، فإن العثماني أدلى خلال الإجتماع، بتصريحات ستكون لها تبعات سلبية على الأمن القومي وقضية الصحراء. مشيرة إلى أن المغرب يواجه اليوم مشاكل كبيرة في العلاقات الخارجية بسبب سيطرة جهاز غير متمكن على وزارة الخارجية لأغراض ذاتية *بيان اليوم تحدثت عن أكثر من شركة في مجالات مختلفة قررت تغيير وجهة الاستثمار من الجزائر نحو المغرب. البداية كانت مع مجموعة “رونو – نيسان” التي طرقت باب الجار الشرقي، قبل الاستقرار في المغرب وبناء أكبر مصنع في إفريقيا في مدينة طنجةب وليست مجموعة “رونو – نيسان” وحدها التي فضلت الاستثمار بالمغرب عوض الجزائر، فالعلامة الفرنسية في مجال المساحات الكبرى “كارفور” دخلت السوق المغربية مؤخرا. ولم تتوقف الاستثمارات التي فضلت المغرب على الجزائر، حيث فضلت “سوطيما” البقاء في المغرب بعد مفاوضات كانت ترنو عبرها إلى نقل نشاطها إلى الجزائر، لكن الصفقة التي كسبتها الشركة بإنتاج 1.6 مليون علبة أنسولين، جعلتها تستقر في المغرب. وبالعودة إلى صناعة السيارات وتركيبها، وبعد مفاوضات استمرت لشهور، اضطرت الشركة الألمانية “فولسفاغن” إلى الدخول في مفاوضات مع المغرب.